تـم اقتباسـه مـن النشيد الوطنـي مـن المقطـع الـذي يقـول: قطـر سـتبقى حـرة تسـمـو بـروح الأوفياء، وذلـك إيمانـا بتجديـد العلاقـة بتراثنـا، عـبر تحديـث أجـود مـا فيـه وأنفعـه لعالمنـا اليـوم؛ عاملـيـن عـلـى ضـمان التطور والمعاصرة، من دون التفريط في هويتنا العربية والإسلامية. وقـد اسـتخدم هـذا الشعار بمصاحبـة شـطر مـن بيـت شـعر للمؤسـس يـقـول فـيـه:

سمو للمعالي النايفات إصغار

وفي هذا العام تمّ التأكيد على أهمية التركيز على النشء وتشجيعه على تحقيق أحلامه، وإبراز ذلك عبر التأكيد على أهمية العلم في بناء الإنسان الذي هو عماد الوطن.